أولاً: كيمياء الجسم
قد تختلف الطريقة التي يشتم بها العطر على شخص ما عن رائحته لدى شخص آخر بسبب الاختلافات في كيمياء الجسم. يمكن أن تؤثر العوامل مثل مستويات الأس الهيدروجيني ونوع الجلد والنظام الغذائي على كيفية تفاعل العطر مع الجلد وطريقة رائحته.
ثانياً: التغيرات الموسمية
يمكن أن تتأثر رائحة العطر بالتغيرات الموسمية في درجات الحرارة والرطوبة.
ثانياً: التغيرات الموسمية
يمكن أن تتأثر رائحة العطر بالتغيرات الموسمية في درجات الحرارة والرطوبة.
في الطقس الحار، قد تتبخر العطور بسرعة أكبر مما يؤدي إلى رائحة أخف وأكثر رقة.
في الطقس البارد ، قد تبقى العطور على الجلد لفترة أطول وتنتج رائحة أكثر تعقيدًا.
ثالثاً: شروط التخزين
يمكن أن تؤثر طريقة تخزين العطر أيضًا على رائحته.
ثالثاً: شروط التخزين
يمكن أن تؤثر طريقة تخزين العطر أيضًا على رائحته.
يمكن أن يؤدي التعرض للحرارة والضوء والهواء إلى تدهور العطر وفقدان فعاليته بمرور الوقت
. من المهم تخزين العطر في مكان بارد ومظلم بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة ودرجات الحرارة القصوى.
رابعاً: عمر العطر
مثل أي منتج آخر، العطور لها مدة صلاحية ويمكن أن تنتهي صلاحيتها بمرور الوقت.
رابعاً: عمر العطر
مثل أي منتج آخر، العطور لها مدة صلاحية ويمكن أن تنتهي صلاحيتها بمرور الوقت.
مع تقدم عمر العطر يمكن أن تتغير رائحته أو تضعف وقد لا تشم رائحته بالطريقة التي قصدت بها.
من الجيد التحقق من تاريخ انتهاء صلاحية العطر قبل شرائه وتجنب استخدام العطور التي تجاوزت أوانها.